
في قصة "من شخص مثلك" للروائي الأميركي روالد داهل، يتسبب رجل في فوضى أدبية شاملة عندما يكون قادرا على بناء آلة عملاقة يمكنها كتابة رواية حائزة على جوائز أدبية في 15 دقيقة تقريبا.
وتنتهي القصة التي كتبت في بداية خمسينيات القرن الماضي بنبرة مخيفة، حيث يتم إجبار كتاب العالم على الاستغناء عن أسمائهم، ويصبح كل أمل الإبداع البشري محصورا في إنتاج الآلات الأدبي.