
بينما كان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز يتسوق في عاصمة الضباب، لندن، التي قصدها لتعلم اللغة الانجليزية، بعد أن وعده الزعماء الأفارقة بمنصب أممي كبير مقابل تخليه عن السلطة بطريقة سلمية. وصلته رسالة على تطبيق «واتساب» تفيد بضرورة عودته إلى البلاد لينقذ حزبه من أن يبتلعه ولد الغزواني.