
تحدث السيد الددو عن وفاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن الوحي وعن نكبات الأمة وأدخل السياسية في الدين وقرأ التاريخ بغير تجرد كبير وبتبسيط فيه قدر كبير من الخلل وخلص لخلاصات أحدثت لغطا كثيرا وأربكت الكثير من المسلمين والسيد الددو ليس كأي شخص فهو إن أخطأ يخطئ بخطئه ناس كثيرون وإن أصاب يهتدي به قوم كثر فالرجل له شيعة كثر وأتباع ومريدون ويتوجب عليه أن يتدبر كثيرا قبل كل خرجة....