
في خضم الضجيج السياسي والتصعيد العسكري بين إيران والاحتلال، سقطت غزة من المشهد سقوطًا مريعًا، لا في التصريحات ولا في الاتفاقات ولا حتى في حسابات الأطراف الفاعلة.
ويُحذر الباحث وليد عبد الحي من أن “غياب غزة عن بنود أي اتفاق يعني نصرًا إسرائيليًا صامتًا”، مشيرًا إلى أن هذا التغييب المتعمد أو العارض قد يكون أكثر خطورة من القصف ذاته.