
كان للطرائق الصوفية ومشايخها التاريخيين دور مهم في صوغ المشهدين السياسي والاجتماعي في الفضاء الموريتاني. ولكن هذه الحالة لم تأتِ من دون تضحيات، ولم تمنع استمرار وجود مَن يعارض هذه الطرائق ويوجه لها الانتقادات ويخوض معها صراعات شديدة معتبراً إياها بدعة ومحاباة السلاطين.