
في الخمسينيات من القرن الماضي تلقّت عيون الشعب الموريتاني أول صورة سينمائية، وذلك عن طريق بعثات فرنسية رحالة كانت تحمل شاشات وتجوب بوادي موريتانيا لتنقل سحر الصورة إلى مجتمع بدوي. كان الموريتاني يسمّي هذا القادم الجديد "سيارة العفاريت". في ما بعد انطلقت رحلة السينما الوطنية.










