الشيخ منهمك في ضرب "سيدي محمد" المقيّد بسلاسل حديدية. المجهود الذي يبذله في «تعذيب» الشاب أمامه يجعل من تلاوته للآيات القرآنية متقطعاً ولاهثاً. أما الشاب، فينتفض في مكانه غير قادرٍ على الإفلات.
رغم أن موريتانيا لا تنتج حاليا سوى نحو 5 آلاف برميل يوميا من النفط وقليل من الغاز، إلا أنها تستعد لدخول نادي الدول المصدرة للغاز مع بداية 2022، بعد اكتشاف كميات كبيرة منه على شواطئها.
ومن المقرر أن تبدأ موريتانيا مطلع 2022، تصدير أول شحنات غازها المكتشف نحو الأسواق العالمية، فيما بات قطاع الغاز يستأثر بنصيب الأسد من اهتمام المستثمرين الأجانب، في البلد الفقير الواقع شمال غرب إفريقيا.
في مثل هذه الأيام تمر علينا الذكرى العطرة لاستشهاد القائد "نضال فتحي فرحات"، لنستلهم منها معاني العزة والكرامة ونستقي منها قصص الشجاعة والإصرار، فهو مجاهدٌ عنيد ومقاتلٌ صنديد، عقليةٌ فذة وإرادةٌ صُلبة، هو نموذجٌ فريدٌ من نوعه، يعطي للأمة المجاهدة وفصائلها المقاتلة درساً لا كالدروس؛ في معاني الثبات والتحدي وقهر المستحيل، والانتصار على المعوّقات وهزيمة الحصار، فصاحب الحق لا يعرف معنًى لليأس، والمجاهد لا يقف عند حدود الامكانيات، والثائر الذي يحمل همّ
من الأخبار المثيرة للانتباه تلك التي ترد من كواليس الوسط الفني. مهور بعض الفنانات تتخطى ملايين الدولارات أحياناً. كما أنهن يتسابقن إلى تسريب الأخبار عن قيمة مهرهن، باعتبار أن ارتفاع المهر يزيد من قيمتهن، على الأقل في الوسط الفني.
عجز العشريني الموريتاني التجاني ولد اباه، عن استرداد مبلغ 2000 دولار أميركي، من شركة للتسويق الشبكي تنشط في بلده وتعمل في 30 دولة أخرى، بعد اشتراكه معهم منذ يونيو/حزيران 2018، أملا في ربح وفير، وع
تواجه الباحثة في مجال الصحة الإنجابية عيشتا سيديا، رئيسة منظمة صحتك أولاً، المعنية بالتوعية ضد أمراض النساء، حرجاً شديداً عندما يطلب أصدقاء وأقارب استخراج شهادة عطلة طبية تبرر غيابهم عن العمل لمدة زمنية محددة، بحكم ارتباطها بعلاقات تعاون منذ 5 سنوات مع فاعلين كثر في ميدان الصحة، بينهم أطباء عموم وأخصائيون ما يجعلها ترفض ك
شنّت السلطات الأمنية في موريتانيا أواخر 2014 حملة واسعة النطاق ضد السحرة والمشعوذين الذين ينتشرون في شوارع العاصمة نواكشوط، وتحديداً في شارع “العيّادة المجمّعة” المشهور وسط المدينة.
يعرف فن "البنجه" الشعبي الخاص بالنساء في موريتانيا بأنه وسيلة للتعبير عن الفرح، والبوح بالحب وذكر المحبوب، إذ يشكل غياب الرجال عن حضور سهرات "بنجه" فرصة للنساء ليعبرن عما في أنفسهن من مشاعر، وليبحن بما يخيفن من حب، وكره، وغضب، لن تسمح الفرصة بالتعبير عن ذلك في ظل الاختلاط خلال السهرات الفنية الأخرى.