
أدى مقتل الأمريكي من أصول إفريقية جورج فلويد على يد ضابط شرطة أبيض في الولايات المتحدة إلى موجة من المظاهرات المناهضة للعنصرية في أنحاء الولايات المتحدة والعالم.
لم تكن أوروبا استثناءً، حيث خرج آلاف الأشخاص إلى الشوارع في برلين وباريس ولندن، منددين بعنف الشرطة والظلم العنصري.