
في ضوء الدراسات المتزايدة حول مخاطر الجلوس الطويل أمام الشاشات للترفيه أو العمل، كان أحد أكثر الحلول نموذجية هو ممارسة التمارين الرياضية. لكن الدراسات الأخيرة تقول إننا حتى وإن مارسنا التمارين، يظلّ الجلوس "قاتلا"، فما العمل إذن؟ في هذا التقرير من مجلة "نيوساينتست"، يخبرنا أستاذ الأنثروبولوجيا التطورية هرمان بونتزر، وأستاذ علوم الأحياء ديفيد رايكلن، من رحلة بحثية قاما بها إلى شمال تنزانيا، عن حل قد يغيّر تصميم مكاتب العمل للأبد