
في مساء ثمانينياتي هادئ بينما كانت جينفر ثومبسون(1) ذات الاثنين والعشرين ربيعا تتجهز للنوم، دخل أحدهم خفية إلى منزلها بسكين حاد ثم وضعه على عنقها طالبا منها الاستسلام لرغباته وإلا سوف يقتلها، اضطرت ثومبسون للاستسلام، وبينما تحدث جريمة الاغتصاب قررت أن تحفظ ملامح وجهه قدر الإمكان كي تُدلي بها للشرطة.










