نواكشوط ـ «القدس العربي»: تشهد موريتانيا جدلاً ساخناً للغاية اشتد يوم أمس بتبادل التسجيلات المهاجمة، بعد أن أعلن كل من إبراهيم صار رئيس حزب حركة التجديد، وصمبا تيام رئيس حزب القوى التقدمية للتغيير، رفضهما للتعليم
حديث الحرب دفاعاً عن “النيل” يعود بقوة في مصر وسط تحذيرات من مؤامرات دولية وتواطؤات عربية.. هل أحداث السودان المليونية الثورية جزء من مخطط الإلهاء؟ تذكير بمقولة مبارك الشهيرة “اللي هيمد ايده على النيل هقطعها”..
بعد انحسار الجائحة: خارطة طريق لاقتصاد أكثر شمولاً وقابلاً للاستمرار من منظور المالية العامة في موريتانيا
هنالك قول قديم يشير إلى أن البلاد تحتاج إلى أزمات إلى الحث على القيام بإصلاحات. نظرًا لاعتماد البلاد المفرط على الموارد الاستخراجية ، كانت صدمة أسعار السلع الأساسية لعام 2015 هي تلك الأزمة بالنسبة لموريتانيا.
بين منتصف القرن الـ17 ومنتصف القرن الـ19، أرسلت مدينة نانت الفرنسية ما يقرب من 1800 بعثة جلبت سفنا مليئة بالأسرى، ووفرت مجموعة من السفن ثروة ضخمة لعائلاتها الكبرى، حتى إن ميناءها كان يعج بنحو 550 ألفا من العبيد، واليوم تحاول هذه المدينة مواجهة هذا الماضي المدفون.
أعلن المشير خليفة حفتر الرجل القوي في شرق ليبيا الأربعاء رسميا عن تعليق مهامه العسكرية، تمهيدا لترشح مرجح للانتخابات الرئاسية المقررة في ديسمبر/كانون الأول. وعين حفتر الفريق أول عبد الرزاق الناظوري خلفا موقتا له، بعد أسبوعين من إقرار رئيس مجلس النواب عقيلة صالح قانونا انتخابيا مثيرا للجدل لم يطرح للتصويت، يسمح لقائد "الجيش الوطني الليبي" باستعادة منصبه في حال عدم انتخابه.