التقرير الصادر عن البرلمان الأوروبي الذي عبر فيه عن "*قلق الأوروبيين العميق إزاء حالة الحقوق الأساسية في موريتانيا و لا سيما للمهاجرين و اللاجئين ، مؤكدا أن الإطار القانوني الحالي في موريتانيا لا يسمح بالحماية الفعالة للنساء و الأطفال و لا للأشخاص المثليين*" ، تقرير مثير للقلق بالنسبة لنا أيضا ؛ فحين يتكلم الأوروبيون عن الحقوق و عن حقوق اللاجئين على وجه الخصوص و عن حقوقهم على أراضي حماية الحدود الأوروبية بشكل أخص ، لا بد أن نتذكر من هم الأوروبيين