كتب العمد المساعد لبلدية شنقيط المهندس احمد اعمر في حسابه علي فيسبوك توضيحا للهدية لتي تلقتها بلدية شنقيط من طرف شركة تازيازت
ولتي اثارت الكثير من ردود الافعال ولتي يقول ولد اعمر انها( هذه الهدية التي تبقي بعيدة كل البعد من قيمة المدينة...)
عندما بدأ اليهود الهجرة إلى فلسطين بدعم بريطاني أولا وأوربي ثانيا ، أعلنوا بعد فترة قصيرة أن من"فلسطين" سوف يتم إعلان دولتهم التي سوف تحتضن كل اليهود المنتشرين حول العالم ، وحينها تم تسليح الشباب اليهودي المهاجر ليكونوا عصابات تمارس القتل الممنهج والتهجير وكل أرض يحصلون عليها تصبح لهم ، وهذه العصابات تحولت بعد ذلك إلى جيش تابع لهذه الدولة.
الموريتانيون أعطوا درسا لكل من إستسهلهم...وإستخف بهم...وسخر منهم...واعتبرهم مجرد جسر للعبور...
كان درسا للجميع...
شاهدنا القوة البدنية...
والسيطرة التكتيكية...
والفرص الكبيرة...
واللعب الجميل...
والروح الانتصارية والقتالية...
فكان إنتصارا عن جدارة وبإقناع...
هذا المنتخب إستخف به حتى جمهوره...
فكذب كل التوقعات والتحاليل...
يشعر الكيان الصهيوني، بأنه قد يخرج من الحرب التي لم يختر توقيتها، من دون أيِّ غنيمة، وهو الذي تعوّد على أن يكون البادئ بالحرب، والسبّاق إلى الشكوى، والمنتصر على الدوام، في حروب كان يخوضها بأقل تكاليف، وأقل فترة زمنية، ثم تنزل عليه الهدايا من الدول التي يحارب بدلا عنها بالوكالة.
نحن نعلم ان “مصر” ومنذ اكثر من خمسين عاما اجتهدت على بناء جيشها عددا وعدة ولا يخفى على الجميع شجاعة الجندي المصري وعبقرية قادته في الميدان الا اننا لو اردنا ان نفترض ان مصر بعد (يوم ٧ أكتوبر) قد دخلت الحرب لمساندة غزة فأننا هنا يجب ان نبين حالتين مهمتين الحالة الاقتصادية وثانيا اتفاقياتها مع الكيان المحتل، اما الحالة الاولى وهي الاكثر تعقيدا لقرار الحرب مع الكيان المحتل فأننا نعلم ان مصر تمر بحالة اقتصادية خانقة بين الديون الخارجية ومشاكلها الاق
عرف محمد يحظيه ولد بريد الليل، في موريتانيا، بوصفه زعيما بلا منازع لحزب البعث، عانى الاضطهاد بانتظام بسبب قناعاته القومية العربية. لقد كانت محاكم البلاد والشرطة السياسية والسجون شاهدا على ذلك. وقد ظل بريد الليل، بالرغم من اعتقالاته المتكررة وتقديمه إلى العدالة وزجه في السجن، صارما وثابتًا في مواجهة القمع.
بعد التحية والسلام لكم جميعاً كل باسمِهِ وجميلِ وسْمِهِ، هأنذا أغادر الإذاعة مرفوعَ الرأس، عامراً بالمحبة لكم، أغادركموقد وقفت شبكة الاذاعة على قدميها، وأسلم الرايةَ إلى واحدٍ من جنود المشروع المجتمعيّ لفخامة رئيس الجمهورية؛ أخي الفاضل الموقر، محمد عبد القادر ولد اعلاده، الذي أهنِّئه على الثّقة التي حباه بها أخي فخامة الرئيس، تلك الثقة التي أهَّلته لقيادة أعرق مؤسسة في الجمهورية.
تفخر منذ يوم امس العديد من الاوساط العربية والافريقية بالدعوي التي رفعتها دولة جنوب افريقيا امام محكمة العدل الدولية ضد اسرائيل بتهمة الابادة الجماعية لسكان مدينة غزة.
والسؤال المطروح كيف ان هذا البلد الافريقي الذي ليس مسلما ولاعربيا من كل بلدان العالم يقدم علي هذه المبادرة مساندة للحق ولنضال الشعب الفلسطيني الذي تتصدره حركة حماس وجناحها العسكري كتائب عز الدين القسام؟