
عادت دولُ أمريكا اللاتينية لجلد أنظمةٍ عربية وإسلامية وكشف تخاذلها في نصرة القضية الفلسطينية، فهذه البلدان البعيدة عن غزة من ناحية انتمائها وجغرافيا أيضا بآلاف الكيلومترات، كانت أقرب إلى أهلها إنسانيًّا ورفعت سقف التضامن إلى درجة إحراج إخوة الدين والعروبة.