
ميثاق/ آراءحرة
فرنسا التي تتقلص ذراعها في إفريقيا كل يوم شبرا وتريد أن تبقى أرجلها هنا بقدر ذراع، ما فتئت تنفخ في الكير كلما خبت نار الحرب في النيجر، غير مهتمة بمساعي التهدئة وتفعيل الدور الدبوماسي للاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا والجزائر وما لا يقل عن 6 دول من أصل 15 في لجنة الأمن والسلم في الاتحاد الإفريقي، دافعة بذلك نحو إشعال الوضع المضطرم أصلا.