
في مثل هذا اليوم من عام 1978 انقلب العسكر علي حكم المرحوم المختار ولد داداه بحجة عدم قدرة البلاد علي مواصلة البقاء في إقليم واد الذهب، رغم أن تلك الفترة كانت من أكثر يوميات الصراع هدوءا، ورغم وجود الآلاف من القوات المغربية الداعمة في الأراضي الموريتانية.. مما قد يعطي لتحرك العاشر يوليو عنوانا آخر غير الذي قيل. فما الذي جنته موريتانيا من تحرك ضباط العاشر من يوليو؟ وما الذي خسرته البلاد جراء ذلك؟