
قالت الخارجية الفرنسية، إن فرنسا "تنتهج حوارا بناء مع السلطات الموريتانية في مجال حقوق الإنسان، وبتنسيق دائم مع جميع الشركاء، وبشكل خاص الاتحاد الأوروبي".
واعتبرت الدبلوماسية الفرنسية أن بيرام اعبيد "مسجون على خلفية دعوى مرتبطة بالحق العام، ولا علاقة لها بنشاطه السياسي ولا الجمعوي"، وأضافت أنه "رغم سجنه تمكن من المشاركة في استحقاقات سبتمبر الماضي، وتم انتخابه نائبا في البرلمان".