آراء حرة

تأثير الجفاف على المنمين والمزارعين معروف، لكن ما تأثيره على العمال والموظفين؟

30 ديسمبر, 2017 - 14:29

لا شك أن الجفاف يؤثر على شرائح واسعة من المجتمع؛ مما تطلب ويتطلب دائما تدخل الدولة ببرامج استعجالية لصالح المنمين والمزارعين، وسكان الأرياف عموما.
لكن حقيقة جوهرية ظلت ومازالت غائبة عن سلطاتنا العمومية، وعن القائمين على المصالح العامة للدولة والمحتمع. 

مغالطات متسرعة..

25 ديسمبر, 2017 - 10:17

"قناعتي، ما عشته، ما رايته هو أن فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز فرصة لهذا البلد إذا استغلها الشباب والنخبة وأعانوه علي مواجهة من هو مصر علي الرجوع بِنَا إلي الوراء. أعينوه بقول الحق بكل مسؤولية، أعينوه بتشخيص الواقع بكل تجرد..."

وزير الاقتصاد والمالية المختار ولد اجاي

انحتوا لنا الفضة من عرض الجبل!!!

25 ديسمبر, 2017 - 10:05

يمر التعاطي السياسي كما الثقافي الراكد، بكل أوجهه و حراكه المضطرب في سياق مسيرة البلد العامة، بأسوء مراحله حيث اختلطت فيه بعض رواسب الفكر القديم من بقايا عصر الايديولوجيات الحركية و الاستقطابية  مع جديد الممارسة المعتمدة على البرامج التي تنحت من معطى "الحداثة" بكل عنفوان التطور العلمي و الفكري فيها، و من العمل بضرورة تحريك الحاضر المعطل و الرفض المعلن للبقاء على القوالب الجامدة الضارة بمصائر الشعوب و قد دب في أوصالها وعي التحرر و العدالة و

لا محل لي من الإعراب في جملة النظام...

24 ديسمبر, 2017 - 22:21

منذ مدة وأنا أراجع مواقفي.. فترة مستقطعة كنت خلالها الحاضر الغائب عن كل ما يجري داخل الساحة السياسية المحلية من صراعات بعضها سياسي وما تبقى – وهو الغالب- بيني براغماتي بامتياز..

كلنا إسلاميون../ داوود ولد احمد

24 ديسمبر, 2017 - 21:59

لقد برهن الاخوان في حزب تواصل علي مرحلة متقدمة من النضج السياسي وبرهنوا للراي العام الوطني والدولي انهم الحزب الوحيد الذي يملك زمام المبادرة تجاه ناخبيه في فترة الكساد السياسي في العالم الاسلامي بشكل عام وفِي المنكب القصي بشكل خاص.

ذكرى ميلاد ابن مريم عليه السلام/ بقلم: مهدى الشريف الإدريسي

20 ديسمبر, 2017 - 11:31

آية الله .. كلمة الله الحق .. كما خلق أدم أول مرة .. عيسى اليهودي الاسرائيلي الفقير المطارد .. عيسى صاحب البشرى لتصحيح التحريف عن الثوراة .. عيسى المغذور به كما كل المظلومين المقهورين منذ أول الخلق .. عيسى ابن مريم العدراء التي لم يسميها رجل بالرغم من عقيدة الاسرائيلين من يهود و مسيحين بالرغم من تشكيك الزنادقة في ذلك الحين ..

ويسألون عن النخب/ الولي سيدي هيبه

7 ديسمبر, 2017 - 12:01
يسألونك عن النخب "العلمية و الفكرية"، قل هي أذى "الطبيب" الذي يسحب عدواه على "مرضاه" في بلد يغشى الجهل السواد الأعظم من أهله الذين ما زالت تتحكم فيهم الخر

اليمن الذي أُحب..

6 ديسمبر, 2017 - 13:02

لم يُقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح وحده أمس بتلك الطلقات، بل قُتلت معه وانتهت طبقة سياسية يمنية باكملها، وحُملت معه في تلك البطانية التي ظهرت فيها جثته بعد قتله، كان هو عرابهم جميعا مؤيدين له ومعارضين، سوى الذين هم في الرياض اليوم يغطون العدوان على بلادهم او البعض ممن هم في القاهرة، اما الذين هم في صنعاء فجميعهم صنيعته او يدورون في فلكه او كانوا يوما ما لعبته

الثورات الغربية بايادي عربية/ احمد ولد محمد الامين

5 ديسمبر, 2017 - 18:38

من يكافح و يقاتل من اجل مبدإ  ليس كمن يقاتل من اجل كرسي  لم يرثه على احد من اجداده و الشواهد في تاريخ  الثورات العربية الحديثة كثيرة فبعيدا عن التحالفات و التوازنات و التفاهمات الدولية في بقاء هذا او الاطاحة بذاك نجد الذي كرس جهده و وقته للدفاع عن قضايا يعتبرها من صلب قناعاته في تكريس لمبدء  يؤسس لمنطلقات فكرية اديولوجية او عقدية ...فقد كان لصدام حسين ان يخوض معركة البقاء ضد تحالف اقوى دول العالم  و ينتهي به المطاف الى حبل المشنقة و يتم إعدامه في 3

إلى المناضلين.. رأي في بعض الأمور...

28 نوفمبر, 2017 - 12:48

إلى اللونيين الساعين لافشال مشروع الوحدة العربية والمشوهين لفكر القومية العربية وخصوصا حزب البعث العربي الاستراكي الذي احترمه وأجزم انه لا يقر فكريا ولا استراتيجيا ما يجترحون في حقه وباسمه!

اعلموا يرحمكم الله
أن الألوان مكون أساس لقوميتنا العربية فينا الاحمر والابيض والاسود والبني ... كل الالوان الجميلة مشكلة للشعب العربي الواحد

إذا كان هناك صراع لوني أو عرقي فهو من واقع المجتمعات اللونية التي ما زالت بعيدة عن الانبعاث!

الصفحات