
قال الرئيس الانتقالي في بوركينا فاسو النقيب إبراهيم تراوري، إن بلاده تستعد لدخول المرحلة الثانية من الحرب ضد الجماعات الإرهابية التي تسيطر على مناطق واسعة من البلد الأفريقي المهدد بخطر الإرهاب.
تراوري هو القائد الأعلى للقوات المسلحة، ويحكم البلاد منذ أن قاد انقلاباً عسكرياً عام 2022، ويسعى منذ ذلك الوقت إلى القضاء على الإرهاب بصفته أكبر خطر تواجهه بلاده، ولكنه يواجه مشكلات كبيرة في الحرب.