
صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه ينوي، بالتعاون مع الإرهابي نتنياهو، اقتطاع أجزاء من الضفة الغربية المحتلة لزيادة مساحة الكيان الصهيوني اللقيط، فضلا عن حديثه عن تهجير سكان قطاع غزة من ارضهم وفرض “إيواء” غالبيتهم قسرا في مصر والأردن ودول أخرى، وهو أمر رفضته القاهرة وعمان ودول عربية عديدة بشكل قاطع، كما رفضه الاتحاد الأوروبي والعالم باعتباره سلوكا غير طبيعي ومرفوض تماما.