
تقاس حركة الأمم وتقدمها بحركة التأليف والكتابة فيها، وكلما كانت حركة البحث العلمي والنشر متقدمة، كانت الجوانب الأخرى من التنمية تابعة لها، وتشير آخر التقديرات إلى التراجع المخيف في حركة القراءة والكتابة بشكل عام، ويبين مؤشر القراءة الصادر عام 2016م، أن متوسط عدد ساعات القراءة في العالم العربي لا يزيد عن 53 ساعة في العام، وبما لا يزيد عن 26 كتابا في السنة،