نعيش في زمن كثرت فيه شبكات التواصل الإجتماعي أين يقضي الأعضاء يوميا ساعات في النشر والإطلاع على ما نشر، لدرجة أصبح منهم من هو مدمن على هذه المنصات التي أصبحت دخولها أول شيء يفعله حين ينهض صباحا وآخر شيء يغادره قبل النوم.
قد تساعد هذه الشبكات في البقاء على اتصال مع الأهل والأصدقاء والإطلاع على ما يحدث في العالم، لكن إدمان هذه الشبكات قد يستبب في التأثير سلبا على الصحة الجسدية وحتى العقلية للمستخدم.