
في رسالة متداولة الوزير الأسبق، اسلمو ولد عبد القادر يوضح ماجاء في منشور له بالفرنسية وجه فيهانتقادات حادة للخدمات الصحية فى موريتانيا.
وتابع ولد عبد القادر قائلا "في الأسبوع الماضي، في روصو، التقيت برجل كان عائداً من القرية الصغيرة السنغالية ريشارتول حيث كان يعتني بزوجته. كنت أعتقد أنه يكذب ولم أستطع إخفاء ذلك. لقد أقسم أن مركز الصحة الصغير في هذه القرية كان دائماً مزدحماً بالمرضى الموريتانيين الذين يأتون أحياناً من مناطق من خارج الترازة .
وتابع "بعد عودتي، زرت مستشفانا الوطني وفهمت كل شيء. لم أعد متفاجئاً بمصيرنا المأساوي
وختم منشوره بالتساؤل: ماذا يستطيع الشخص أن يفعل في بلد يتم فيه التضحية بالصحة العمومية من أجل الصحة الخصوصية وانتقدليبرالية التعليم الصحة المتوحش. ضد المواطن