القمم العربية عموماً، وبخاصة القمم التنموية والاقتصادية والاجتماعية التي يُعقَد أحدثها في بيروت اليوم يبدو رفاه المواطن، للوهلة الأولى، متصدّراً أولوياتها، نظراً إلى برامج التنمية التي تتحدّث عنها عادة، لكن بالعودة إلى المنجزات العملية على مدى عقود يتبيّن حقاً أن همّ