
ستنطلق أيام تشاورية تستهدف انتاج اصلاح جديد يصلح ما افسدته محاولة99المشؤومة.
هذا الإصلاح الجديد إن لم يحل عقدتين أساسيتين تشكلان أساس أزمة التعليم فسيكون نوعا من انتاج التأزم لا حل الاشكال.
هاتان العقدتان هما لغة التدريس والوضع المادي المزري للمدرس معلما كان أو أستاذا.
لقد جربنا ثلاث نماذج من التعليم من متفرنس بشكل مطلق إلى هجين اختياري فهجين اجباري وكان اسوأها هذا الاخير.